الامة الاسلامية حاليا تمر في اقسى حالاتها
ومع هذه المحن العظيمه والفتن فاننا نرتقب نصرا قريباً باذن الله
سبحانك ربي ما أعظمك
لما كان موسى يسري ليلاً
متجهاً إلى النار يلتمس شهاباً قبساً . .
لم يدر بخُلده وهو يسمع أنفاسه المتعبة أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين
فَثِق بربك
طرح إبراهيم ولده الوحيد
واستلّ سكينه ليذبحه ..
وإسماعيل يردد : افعل ما تؤمر